شركة إتصالات المغرب هي شركة إتصالات مغربية تأسست سنة 1999. و تعد الشركة الأقدم في مجال الإتصالات في المغرب، وهي لا تقتصر على المحمول والثابت وإنها تعتبر ضمن أهم الشركات التي توفر باقة متنوعة تشمل الثابت والمحمول والأنترنت والقنوات التلفزيونية ذات أنظمة الكابل والاي-بي. فهي المشغل الأفضل الثاني لـ3G بعد ميدتيل. ولكن رغم أقدمية الشركة إلا أنها لم تغير عدة خدمات مثل المجيب الآلي والعروض... حتى إنها تفتقد للشبابية بعدم توفيرها أنترنيت 2G لأن النسبة الساحقة لا تشمل هاتف الجيل الثالث لكن الشركة قامت بطلب من الحكومة بجلب تقنية 4G+ وسيخرج للساحة في 13 يوليو 2015 بصبيب يصل الى 225 ميجابيت.
هذه الشركة في الأونة الاخيرة قامت بحضر خدمة VOip لمستخدميها لأسباب غير مقبولة منها أسباب أمنية قد لا يعلمها كثير من المستخدمين لهذه الخدمة والتي قد تهدد بشكل خفي خصوصية المستخدم لهذه التطبيقات التي تعتمد على خدمة الاتصالات الهاتفية المجانية والتي بدورها تعتمد على الانترنت عبر التطبيقات الثلاثة.
ومن مخاطر هذه الخدمة التصنت على المكالمات الصوتية، وبالتالي يستطيع المتسللون الإلكترونيون تحويل مكالمة هاتفية نحو رقم هاتفي آخر، وقد يكون أيضا تمرير مكالمات دولية تُستخدم في أغراض تخريبية، بإضافة أن هناك أيضا، دوافع اقتصادية نتيجة للخسائر المالية الكبيرة التي تتكبدها شركات الاتصالات جراء استعمال الخدمات المجانية في الاتصال.
وكما انه من الممكن كسر حجب خدمة “فويب”، وذلك باستعمال العديد من الطرق من بينها الاعتماد على تطبيقات تعمل بتقنية (VPN) آو ما يسمى بالشبكة الخاصة الافتراضية التي تتيح إمكانية الاتصال مجهول الهوية على شبكة الإنترنت، وهي منتشرة بشكل كبير في أسواق “جوجل بلاي” و”أبل” ويمكن تحميلها وتثبيتها وفك حجب خدمة فويب والتمتع بالمكالمات المجانية بدون أي قيود من الشركة.
==> إضافة إلى اليوم قامت أيضا بحضر الألعاب التي يمكن لعبها مع الأصدقاء عن طريق الأنترنيت كلعبة كاونتر سترايك , Counter Strike 1.6 , GTA , FIFA , PES و الكثير من الألعاب المشهورة ,
تأتي هذا الحضر بدون تصريح حول هذا الحضر كما نعلم أن في الأيام القادمة سوف تخرج بتصريح لاعلاقة له بأسباب الحضر ,
بعد هذا كله قام العديد من مستعملي هذه الألعاب بصدور ردود أفعال حول هذا الموضوع و قاموا أيضا بعمل فيديوهات يدلو بتصريحات حول ردود فعلهم لهذا الحضر , كما شرع البعض إلى إستعمال الهاشتاج على مواقع التواصل الإجماعي , .
تعليقات
إرسال تعليق